سعادة أيمن عثمان الباروت يؤكد جاهزية عقد الجلسة الثانية من الدورة الثانية للبرلمان العربي للطفل

سعادة أيمن عثمان الباروت يؤكد جاهزية عقد الجلسة الثانية من الدورة الثانية للبرلمان العربي للطفل

–  أخذا بعين الإعتبار أهمية الاستمرار في نهج الاهتمام بالطفل العربي في جميع الأوطان، وتوفير كل ما من شأنه مساعدته على الإرتقاء بمؤهلاته الحياتية الأسرية منها والمجتمعية،  وتثمين وتجويد مساهماته الخلاقة في بناء الوطن.

– وفي أفق استنهاض هِمَمِهِ، وتثمين أداء واجبه المنشود، وتمكينه من المساهمة الفعلية والفعالة في صنع القرار،  وجعله أداةً فاعلةً لبناء مستقبل واعد ومستشرف.

– وفي إطار التنزيل السليم لمضامين خطة البرلمان العربي للطفل التي تروم بناء شخصية الطفل العربي وتأهيله ليكون قائدا رائدا في المجتمع، ومهندسا لأسس ومرتكزات ومقومات المستقبل المشرق.أكد الأمين العام للبرلمان العربي للطفل سعادة أيمن عثمان الباروت أنه وبفضل : الدعم الوازن والمستدام  لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للإتحاد في دولة الإمارات العربية المتحدة، حاكم إمارة الشارقة،

لازالت الأمانة العامة للبرلمان العربي للطفل تواصل مجهوداتها القيمة من مقرها المركزي في مدينة الشارقة بدولة الامارات العربية المتحدة، من أجل تحقيق الأهداف المسطرة والغايات المنشودة من إنشاء هذا الصرح المؤسساتي العربي العظيم {البرلمان العربي للطفل} تحت مظلة جامعة الدول العربية. سعادة أيمن عثمان الباروت أوضح كذلك أن الأمانة العامة للبرلمان العربي للطفل لا تدخر جهدا بمعية مفوضيات الدول العربية الأعضاء في القاهرة، من أجل التحضير الجيد لانعقاد الجلسة الثانية من الدورة الثانية للبرلمان العربي للطفل، وكذا ضمان مشاركة وازنة للأطفال عضوات وأعضاء البرلمان، حيث تلقت العديد من الردود بالموافقة، في انتظار استكمال تأكيد مشاركة باقي العضوات والأعضاء.الأمين العام للبرلمان العربي للطفل سعادة أيمن عثمان الباروت أشار كذلك إلى أن فعاليات الجلسة الثانية للبرلمان العربي للطفل الذي تأسس من شهر أبريل في عام 2019م، ستنطلق أشغالها مع بداية الأسبوع المقبل { الأحد 25 شهر يوليوز 2021}.وستتواصل فعاليات هذه الجلسة الثانية على مدى أسبوع كامل {إلى غاية السبت 31 يوليوز 2021}، من خلال تنظيم دورات تأهيلية عن بعد لكافة أطفال البرلمان عبر تقنية التواصل المرئي، والتي ستساهم بكل تأكيد في بناء شخصياتهم الوازنة والمتميزة، والاِرتقاء بمهاراتهم المقتدرة والخلاقة.


اترك تعليقاً