عبد اللطيف معزوز كان ولا زال وسيبقى قياديا إستقلاليا رغم كيد سماسرة الإشاعات : بقلم ذ عبد الرحمان نداء

عبد اللطيف معزوز كان ولا زال وسيبقى قياديا إستقلاليا رغم كيد سماسرة الإشاعات : بقلم ذ عبد الرحمان نداء

عبد اللطيف معزوز كان ولا زال وسيبقى قياديا إستقلاليا رغم كيد سماسرة الإشاعات

بقلم ذ عبد الرحمــــان نــــداء

مفتش حزب الإستقلال بإقليم صفرو

بالفعل، لا أحد يستطيع أن يشكك في وطنية وحزبية ورزانة وجدية الوطني الغيور، الوزير السابق، الإنسان الخدوم الخلوق، رجل دولة بإمتياز، الخبير الأكاديمي المتمرس في شتى مجالات الإقتصاد والتدبير والتنمية المجالية، الأستاذ الجامعي، رئيس رابطة الإقتصاديين الإستقلاليين بالمغرب، الأخ الدكتور عبد اللطيف معزوز، حفظه الله تعالى من كيد الكائدين، ومكر الماكرين، وتربص المتربصين، وافتراءات المفترين.

إذ يُعْتَبَر الأخ الأستاذ الدكتور عبد اللطيف معزوز بحق، مفخرة حزب الإستقلال العتيد بمختلف مدن وأقاليم وقرى ومداشر مغربنا الحبيب، كما يعتبر أيضا وبصدق الإبن البار لمدينة صفرو الشامخة التي لا زالت منجزاته التنموية في مختلف المجالات بهذه المدينة العريقة شاهدة على حسن تدبيره لشؤون مجلسها البلدي السابق، مما ميز عن غيره في ترسيخ المفهوم الجديد للحكامة المحلية الجيدة، والإرتقاء بإشعاعه العلمي والمعرفي المتقدم، وبسمعته الأكاديمية الراقية الخلاقة التي فاقت كل الحدود، مما جعله [وهذا شيء طبيعي مصداقا للحديث النبوي الشريف الذي رواه الطبراني في معاجمه الثلاثة : فَإِنَّ كُلَّ ذِي نِعْمَةٍ مَحْسُودٌ] مستهدفا من طرف سماسرة الإشاعات المغرضة الذين يروجون أكاذيبهم المفضوحة، وإفتراءاتها المزيفة المكشوفة مع كامل الأسف ببعض المنابر الإعلامية التي تفتقد إلى المصداقية المنشودة، لكونها تسيئ مع سبق الإصرار والترصد إلى أخلاقيات مهنة الصحافة [السلطة الرابعة مرآة المجتمع وضمير الأمة].

وبما أن المناسبة شرط، كما أقرها علماء المنطق، فإن مناسبة إدانتنا القوية لهذه الأقلام المأجورة التي قامت بنشر هذه الإفتراءات الكاذبة، والإشاعات المغرضة المنابر الإعلامية [مع وقف التنفيذ مع كامل الأسف]، تحتم علينا نحن عبد ربه عبد الرحمان نداء مفتش حزب الإستقلال بإقليم صفرو استحضار الحكمة البليغة التي تؤكد مما لا شك فيه أن :

الإشاعة يؤلفها الحاقد، وينشرها الأحمق، ويصدقها الغبي

وانسجاما مع المقولة المغربية المأثورة : [الضربة اللي ما كتقتلش، كتزيد في العمر]، فإنه وبالرغم من كون هذه الإشاعات المغرضة والإفتراءات الكاذبة المتجاوزة لم تنل من عزيمة وإعتزاز وافتخار وتشبث الأخ الدكتور عبد اللطيف معزوز بإنتمائه اللامشروط لحزب الإستقلال العتيد،

إلا أنها وعكس ما كان يطمح إليه المتربصون الفاشلون الذين يصدق فيهم القول، [إنقلب السحر على الساحر] زادت في حجم يقينيته الأخ الدكتور عبد اللطيف معزوز وعقيدته الإستقلالية الراسخة، كشخصية صفريوية مغربية وطنية سامية معروفة بالوقار، وتحظى بالتقدير والإجلال من قبل الجميع، شخصية ذاع صيتها الحزبي، ووزنها السياسي، وإشعاعها الأكاديمي، وحضورها الدبلوماسي قاريا وإقليميا.كيف لا والدكتور عبد اللطيف معزوز  يعتبر القيادي الإستقلالي المحبوب لدى قيادة الحزب وأطره ومناضليه بمختلف منظماته الموازية، وروابطه المهنية، وذراعه النقابي الإتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذين يقدرون في شخصه المتواضع، دماثة الأخلاق، ومقومات الصدق، وقيم الوفاء، وحب الحزب والوطن ومدينة صفرو مسقط رأسه، حتى النخاع.


اترك تعليقاً